الالتزام بمكافحة العنصرية
[عزف موسيقي]
التفكير
1883-1989: تعاونت الأم ماري ألفريد مويس مع ويليام وورال مايو، دكتور في الطب، لبناء مستشفى سانت ماري. وفي ذلك الحين، كان الرأي بمعاداة الكاثوليكية سائدًا في مدينة روتشستر، وارتاب الكثيرون في المجتمع من هذه الشراكة.
1898: أصبحت الدكتورة جيرترود بوكر غرانجر أول طبيبة تُعيَّن في مايو كلينك.
1917: مُنحت أولى درجات الدراسات العليا لطلاب مؤسسة مايو.
1979: أصبح الدكتور جاك كلارك، الحاصل على درجة الدكتوراة في جراحة الأسنان، أول استشاري أمريكي من أصل إفريقي في 1 يوليو 1979.
1979: أصبح الدكتور فرانكلين برندرغاست، الحاصل على الدكتوراة في الطب، ثاني استشاري أمريكي من أصل إفريقي في مايو كلينك في 1 ديسمبر 1979.
1982: أصبحت الدكتورة أودري نيلسون أول امرأة تُعيَّن في مجلس إدارة مايو كلينك.
2010: أنشِئ مكتب التنوع والشمول، وعُيِّنت الدكتورة شارون هايز أول مديرة طبية.
2013: أُنشِئ مكتب المساواة الصحية والشمول، وعُيِّن الدكتور جون كنودسن أول مدير طبي.
2020: عُيِّن تشيك دوبيني، الحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة، مديرًا لمركز أبحاث مايو كلينك للمساواة الصحية والمشاركة المجتمعية.
2020: عُينت الدكتورة أنجالي بهاجرا مديرًا طبيًا لمكتب المساواة والشمول والتنوع في مايو كلينك.
2020: تغلِق مايو كلينك أبواب مبنى بلامر وفاءً بالتزامها بإنهاء العنصرية.
الإلهام
[عرض صور من احتفال مبنى بلامر]
الدعم
[عرض صور من مجموعة متنوعة من الفعاليات]
التمكين
[عرض صور من برامج EverybodyIn]
شهد مجتمع السود حوادث العنصرية والعنف بلا هوادة على مدار تاريخ البلاد. وهذا يجب أن يتغير.
ترفض مايو كلينك العنصرية والتحيز بكل أشكالهما. وبالنيابة عن المؤسسة، يتعهد مجلس الإدارة بدفع 100 مليون دولار للعمل على ما يلي:
- القضاء على التحيز في مجال الطب والعلوم
- المساواة بين المرضى في حق الاستفادة من علوم مايو كلينك وخدماتها، مع معالجة العوائق
- خلق روح انتماء حقيقية بين طاقم عمل مايو كلينك وطلابها
- إظهار تنوع مرضانا ومجتمعاتنا من خلال طاقم العمل والطلاب لدينا
- تجسيد التنوع الكلي بين طاقم العمل لدينا من خلال اختيارات القيادات العليا في مايو كلينك
وانطلاقًا من القيم التي نتبعها، نعلن على الملأ أننا نجدد تركيزنا على تحقيق رؤيتنا لما نصبو إليه: مكان يتبنى المساواة والشمول وتوفير فرص للجميع، ويشمل ذلك الموظفين ذوي البشرة السوداء والمرضى ومجتمع السود بالكامل.
وتماشيًا مع مسارنا الذي نسعى لتحقيقه قبل عام 2030، تتعهد مايو كلينك بدفع 100 مليون دولار على مدار السنوات العشر المقبلة للقضاء على العنصرية وتعزيز المساواة والشمول داخل مايو كلينك، ودعم الإنصاف في تقديم الرعاية الصحية. وسنتأكد من وضع كل دولار من هذا الالتزام في محله وفيما يحقق هذا الهدف.
في مجال التعليم، سنعمل على تعزيز برامج المسار التمهيدية المعنية بالتنوع والشمول لخبراء الرعاية الصحية.
وفي مجال الأبحاث، سنحرص على زيادة التنوع عند توظيف الباحثين وحين اختيار الفئات المستحقة للتجارب السريرية.
ومن الناحية العملية، سنسعى إلى زيادة توظيف الأطباء والممرضين والمشرفين من الأمريكيين من أصل إفريقي وغيرهم من الأقليات وتطوير مهاراتهم القيادية، مع توفير بيئة شاملة لجميع الموظفين والمتعلمين والمرضى.
وسنعزز منصتنا واستراتيجياتنا الرقمية للمساعدة على دعم الإنصاف في تقديم الرعاية الصحية في جميع أنحاء البلاد.
وسنتصدى للعنصرية الواعية واللاواعية في جميع أنحاء المؤسسة.
وسنستثمر بهدف تعزيز تنوع المرضى لدينا مع التركيز خصوصًا على مرضى مجتمع السود.
وسنحرص على تسريع وتيرة الجهود المبذولة لتوفير الفرص المتاحة لجميع الموظفين وتحديدها بهدف المشاركة الشخصية في أنشطة الخدمة المجتمعية المفيدة.
وهذا لا يمثل سوى البداية. نعلم أن هذه مبادرة ستتطلب منا جميعًا بذل الجهود المستمرة والحثيثة.
بصفتنا مجلس الإدارة، سنحرص على تحديد الاتجاهات وتوفير الموارد اللازمة وتولي مسؤولية التغيير المؤثر والمستدام. ونتطلع إلى الحصول على أفضل أفكارك لإثراء أعمالنا.
سيبدأ التغيير الآن. وسيبدأ التغيير معنا.