برايان بيكر:

يكمن سر مايو كلينك في اختلاف الأشخاص الذين يعملون معًا بغرض تحقيق المهمة نفسها.

كاميل يورك ويليامز:

بدأ شعوري بالانتماء منذ بداية عملي في وقت مبكر جدًا وبدأ بتعاملات بسيطة.

برادي شو:

أرى أشخاصًا لم أرهم من قبل ويلقون عليّ التحية، وأرى الأشخاص الذين أراهم يوميًا في الممرات ويتوقفون ليسألوني عن أخباري؛ مثل كيف مضى أسبوعي أو كيف كان الدوام.

ماريا بير:

شعرت أنني مقبولة منذ اليوم الأول. وشعرت بالترحاب، ولا تكون الحال هكذا دائمًا مع الموظفين الأكبر سنًا.

ماركوس فريتاس جودموندسون:

في الكثير من الأحيان لا نجد المؤسسات التي تقدم إلينا الاحترام الكافي أو تنظر إلى مواهبنا فحسب من دون أي نوع من التحيز. أريد فقط أن أؤكد أنني سعيد لوجودي في مؤسسة تقدم الاحترام إلى شخصي كما أنا.

با كو لي:

الجميع مرحب بهم هنا. ولا يُنظر إلى معتقداتهم وخلفياتهم، سواء كانوا ذوي بشرة سوداء أو بيضاء، أو كانوا همونغ أو آسيويين أو أي مجموعة عرقية أخرى. أنت مرحب بك هنا!

رضوى عويشة:

بعد مجيئي إلى هنا ورؤية طريقة الاحتفاء بهذا التنوع، أصبحت أرغب في تقديم أفضل ما لديّ والوصول إلى دور وظيفي أفضل بعد إنهاء المنحة الدراسية.

تايلور مارونياك:

يتسم المكان هنا بأنه مميز للغاية حيث يمكن للجميع أن يكونوا على طبيعتهم.

أنتوني كوك:

من الأشياء التي جذبتني إلى مايو كلينك هي قيَمها.

والتر فرانز الثالث:

نضع أولويتنا في تحقيق شعارنا "احتياجات المرضى تأتي أولاً"، لأن هذا ما نؤمن به بالفعل.

شيري جي:

وهذا الشعار ليس مجرد ورقة مطبوعة أو ورقة مكتوبة لنا كي نقرأها، لكنه واقع أعيشه كل يوم.

جيسون أندرسون:

لا يتعلق الأمر بالوظيفة فقط، بل يتعلق بما يمكننا تقديمه إلى الآخرين.

تيفاني ساتريلي:

وكل يوم تُحدث فيه فرقًا. تساعد المرضى بغض النظر عن دورك الوظيفي،

كريس كولر:

نتمتع في مايو كلينك بقيم راسخة. مثل الاحترام والنزاهة والرحمة ومنح الشفاء للمرضى والعمل الجماعي. وأدرك تمامًا أنه لا بد من اتباع كل هذه القيم وجعل المرضى محور اهتمامنا في كل يوم لكي أكون جزءًا من هذه المنظومة.

بريانكا رافولا:

رأيت شخصيًا الطريقة التي مُنحت من خلالها الأولوية لنجاحي وتطوري، وهذا يعكس نهج مايو كلينك في التعامل مع موظفيها وقبولها لهم. وهذا ما يعنيه الشعور بالانتماء، ولهذا اخترت الاستمرار هنا والعمل كأنني في بيتي.

ماريا بير:

أوصي دائمًا بمايو كلينك بصفتها مكانًا رائعًا للعمل. وإذا كنت تريد أن تشعر كأنك بين عائلتك، فإن مايو كلينك هي المكان الأنسب.

ليديل بون:

أشعر دائمًا وأنا عائد إلى المنزل أنني فعلت شيئًا يؤثر بشكل مباشر في تجربة مرضانا هنا في مايو كلينك بطريقة إيجابية.

ماركوس فريتاس جودموندسون:

أشعر بالفخر لعملي في مؤسسة تسعى إلى منح الأمل والعلاج والشفاء للمرضى في كل يوم. ويشرفني حقًا أن أكون جزءًا منها.

جيسون أندرسون:

لدي أصدقاء في جميع أنحاء العالم يسألونني إذا كنت حقًا أعمل في مايو كلينك. نعم. وأشعر بالسعادة. انضموا إلينا أنتم أيضًا.

برايان بيكر:

يُحدث هذا المكان فوارق جذرية، والعالم بحاجة إلى المزيد من الأماكن التي مثل هذا. ولهذا السبب سأستمر في العمل هنا.

29/12/2022