يحتوي مسحوق التوابل الخمسة على 1/2 ملعقة صغيرة من بذور الشُمرة أو الينسون النجمي والفلفل الأسود والقرنفل والزنجبيل والقرفة.
لعمل الصلصة يُجمع صوص الصويا والبصل الأخضر والثوم وزيت الزيتون ومسحوق التوابل الخمسة في طبق شواء غير عميق. تُخفق المكونات بالمخِفقة لتتجانس. يُوضع لحم الخنزير في الصلصة ويُقلَّب مرة واحدة كي يتشبع بها. يُغطى ويُترك في صلصة التتبيل في الثلاجة لمدة 2 ساعة على الأقل، ومن المفضل تركه في الصلصة طول الليل مع قلب لحم الخنزير من وقت لآخر.
يُسخن الفرن إِلى 400 درجة فهرنهايت.
يتم إزالة لحم الخنزير من الصلصة ويُجفف بالتربيت. يتم التخلص من الصلصة. يُسخن زيت الزيتون على حرارة متوسطة إِلى عالية الشدة في مقلاة كبيرة قابلة للاستعمال في الفرن. يُضاف لحم الخنزير ويُطبخ لمدة 5 دقائق تقريباً مع قلبه عند الحاجة إِلى أن تُحمَّر جميع جوانبه. يُضاف نصف كوب الماء في المقلاة.
يتم نقل المقلاة الساخنة إِلى الفرن ويُشوى لحم الخنزير إِلى أن يصبح داخله زهري اللون قليلاً ويُسجل مقياس الحرارة الداخلية 160 درجة فهرنهايت. عندئذ يتم نقل لحم الخنزير إِلى لوح التقطيع ويُغطى بمنشفة المطبخ ويُترك ليرتاح لمدة 10 دقائق.
في هذه الأثناء تُوضع المقلاة على حرارة متوسطة إِلى عالية الشدة. يُضاف النبيذ للتخلص من الطبقة العالقة في المقلاة، وتستعمل الملعقة الخشبية لكشط الفتات البنية اللون. يُضاف البصل الاصفر ويُشوَّح لمدة 1 دقيقة تقريباً. يُضاف الكرنب الأخضر وملعقة واحدة من الماء المتبقي. تُقلب المكونات جيداً ثُمَّ تُقلل الحرارة إِلى متوسطة وتُغطى المقلاة لتتهدر المكونات لمدة 4 دقائق تقريباً إِلى أن يذبل الكرنب. يُضاف من 1 إِلى 2 ملعقة ماء أُخرى حسب الحاجة.
يتم تقطيع لحم خاصرة الخنزير إِلى 6 شرائح دائرية. تُوزع أقراص لحمم الخنزير والكرنب المطبوخ على أطباق تقديم انفرادية ويزين بالمقدونس. يُقدم على الفور.
تعد وصفة الطعام هذه إحدى الوصفات الغذائية التي يبلغ عددها 150 وصفة والمجمعة في "كتاب الطبخ الجديد من مايو كلينيك"، الصادر عن معلومات مايو كلينيك الصحية ودار أوكسمور، وحاز على جائزة جيمس بيرد.
لا تُقدم Mayo Clinic الدعم للشركات أو المنتجات المُعلَّن عنها هنا. لكن تدعم العائدات الإعلانية رسالتنا غير الربحية.
تحقق من هذه الكتب الأكثر مبيعًا والعروض الخاصة على الكتب والنشرات الإخبارية من Mayo Clinic Press.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.