مريء باريت

طلب موعد
طباعة

الأقسام والتخصصات

تضم Mayo Clinic أكبر العيادات وأكثرها خبرة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتوجد فروعها في ولاية أريزونا وفلوريدا ومينيسوتا. ويتعاون كادرها الماهر المكون من عدة تخصصات لضمان تقديم علاج ناجح ورعاية عالية الجودة.

الأقسام التي تعالج هذه الحالة

الأبحاث

يعمل الباحثون في مايو كلينك على تطوير واختبار طرق مبتكرة وطفيفة التوغل للكشف عن حالة مريء باريت دون استخدام التنظير الداخلي. ويتم إجراء هذا البحث بالتعاون مع شركة Exact Sciences بتمويل من المعهد الوطني للسرطان.

الإسفنج المربوط بالخيط هو أداة منخفضة التقنية يتكوَّن من كبسولة مملوءة برغوة البولي يوريثان المضغوطة المتصلة بخيط. ويتم ابتلاع هذه الكبسولة مع رشفات قليلة من الماء وتذوب في المعدة خلال خمس دقائق لتطلق الإسفنج. وبعد ذلك، يتم استرداد هذا الإسفنج بواسطة الخيط، حيث يتم أخذ عينة من المريء تتضمن نحو مليون خلية. ثم يتم تحليل الحمض النووي الخلوي بحثًا عن المؤشرات الحيوية في المختبر.

كما يُشار إلى أنه قد تم الانتهاء من دراسات المرحلتين الأولى والثانية لإظهار مستوى الأمان والتحمل الفائق لهذه الأداة. وتبلغ دقة المؤشرات الحيوية 97% فيما يخص توقع وجود مريء باريت مقارنةً بالتنظير الداخلي. ويمكن إجراء هذا الاختبار البسيط بواسطة ممرضة في عيادة دون الحاجة إلى تخدير وتنظير داخلي بتكلفة مرتفعة.

كذلك تُختبَر أساليب مبتكرة أخرى مثل تقنيات العلاج والتصوير الجديدة في مايو كلينك.

المنشورات

راجِعْ قائمة المنشورات التي وضعها أطباء Mayo Clinic حول مرض مريء باريت على موقع PubMed، وهي خدمة تُقدِّمها المكتبة الوطنية للطب.

ملامح البحوث

Edit search filters
أغلق

تضييق نطاق البحث

شاهد جميع الأطباء • جميع المواقع

من إعداد فريق مايو كلينك

مريء باريت - الرعاية في Mayo Clinic (مايو كلينك)

طلب تحديد موعد
التشخيص والعلاجالرعاية في Mayo Clinic (مايو كلينك)
08/02/2023
طباعة

ذات صلة

الإجراءات الطبية ذات الصلة

أخبار من مايو كلينك

المنتجات والخدمات

مريء باريت

الأبحاث: المرضى محور اهتمامنا

[عزف موسيقي]

جوزيف سيرفين، دكتور في الطب، أستاذ طب الأعصاب في مايو كلينك: تتمثّل مهمة مايو في رعاية المريض. فمصلحة المريض أولًا. ولذلك فإن مهمّتنا وأبحاثنا تهدف إلى إحراز التقدّم في طريقة الاعتناء بالمريض، وتقديم مصلحته على كل الجوانب الأخرى من الرعاية. وهذا من عدة أوجه أقرب إلى دورة متعاقبة المراحل. فالأمر يبدأ بفكرة بسيطة ثبت نجاحها في المختبر، ثم طُبِّقت على المريض في سريره، وإذا سار كل شيء على ما يرام -بمعنى أنها كانت مفيدة له- فإننا نعتمدها على أنها نهج قياسي. وهذا في رأيي واحد من السمات الفريدة التي تميّز نهج مايو كلينك في البحث -أعني التركيز على المريض- وهو يساعد بحق في تمييزه عمّا سواه.