الابتكارات الطبية الدكتور سيباستيان فرنانديز باسي سيباستيان فرنانديز باسي، دكتور في الطب الاكتشافات العظيمة تتحقق لمن يسعى إليها. العلاجات المبتكرة طفيفة التوغل لأمراض الرئة سيباستيان فرنانديز باسي، دكتور في الطب مدير قسم طب الرئة التدخُلي جاكسونفيل، فلوريدا عرض النص أهتم كثيرًا بالجمال والفن والطبيعة. أستطيع التفكير في أغنية ما، أو سطور قرأتها البارحة من كتاب ما. أنا لست مجرد عالم، وإنما أنا إنسان. عندما نستنشق الهواء، نتنسم الحياة. أشعر بالحاجة إلى استعادة التوازن الطبيعي لمعالجة الناس. إننا قادرون على التجوّل داخل الرئتين والوصول إلى حيث نريد. لذا أعتقد أنني أُجيد تحويل الأحلام والأفكار إلى واقع ملموس. كنت أدرك أننا تمكنّا من إحراز تحسن في حال مريضنا بمجرد أن أرى ابتسامة على وجهه. وطالما وُجدت الغاية والأمل، سأظل قادرًا على تحقيق ما لم أكن أستطيع فعله من قبل. أودّ أن نكون سببًا في تحسين جودة حياة إنسان." روح شغوفة بالاكتشاف، خيال لا حد له، وإقبال على الحياة تستشعره منذ الوهلة الأولى للقائه. إنه الدكتور سيباستيان فرنانديز باسي، المحب للاكتشاف والفضول العلمي بطبعه. وقد كرس حياته لتحقيق الكثير لمرضى الرئة من خلال بحثه الدائم وراء كل ما هو جديد. قادته طبيعته المبدعة للانضمام إلى مايو كلينك منذ عدة أعوام، حيث وجد فيها المكان الذي لا مثيل له من حيث القدرة على تقديم أفضل رعاية ممكنة في عالمنا اليوم، والابتكار طوال الوقت لإيجاد رعاية صحية لعالم الغد. يشرف الدكتور باسي حاليًا على برنامج طب الرئة التدخلي في مايو كلينك بولاية فلوريدا، حيث يعكف هو ورفاقه على الجمع بين التقنية الحديثة وآخر ما توصل إليه علماء الطب لمساعدة مرضى سرطان الرئة والانسداد الرئوي المزمن والتهاب القصبات المزمن والربو وتليُّن الرغامي والقصبات وغيرها من المشكلات التي تصيب الرئة. يقول الدكتور فرنانديز باسي: "التنفس هو الحياة. فهناك العديد من المشكلات المتعلقة بالتنفس تهدد الحياة برمتها أو تنغصها. وأودّ أن نكون سببًا في تحسين جودة حياة إنسان". وهو يفعل ذلك بالفعل بطرق عديدة مبتكرة. إحدى هذه الطرق تنظير القصبات الروبوتي، وهو إجراء فريد من نوعه يسد الفجوة بين الجراحة والممارسات السريرية. حيث يمكنه هو وزملاؤه في هذا الإجراء الوصول إلى مناطق لم يسبق الوصول إليها من الرئة. وبينما هم يستكشفون الرئتين، يستطيعون تحديد أي نقاط تثير شكوكهم وتكوين مسار افتراضي يتتبعون خلاله مجرى الهواء لدى المريض وصولاً إلى النقطة المحددة وإجراء خزعة لها (حتى وإن كانت في أدق العقيدات). وكل ذلك يحدث في العيادات الخارجية. تعني هذه الطريقة طفيفة التوغل إمكانية تشخيص سرطان الرئة الذي يعد أحد أكثر مسببات الوفاة انتشارًا في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان، وعلاجه في وقت مبكر بشكل غير مسبوق. وذلك في حد ذاته ابتكار هائل كفيل بتغيير مسار حياة المزيد من الأشخاص. هل تحتاج إلى رعاية؟ ابحث عن اختصاصي في مواقعنا في ولايات مينيسوتا وأريزونا وفلوريدا. طلب تحديد موعد طبي يعمل الدكتور فرنانديز باسي ورفاقه كذلك على إنجاز ابتكارات جديدة لتشخيص وعلاج تليُّن الرغامي والقصبات، أو ما يُعرف بانهيار مجرى الهواء المركزي القسري الذي تضعف معه القصبة الهوائية والفرعين الرئيسيين لمجرى الهواء أو "تليُّن" بشكل يؤدي إلى غلق مجرى الهواء لدى المريض بنسبة 90% تقريبًا. ويشيع الخلط بين تليُّن الرغامي والقصبات وغيرها من الحالات المرَضية التي يُصاب فيها المرضى بضيق النفس والسعال المزمن. يقول الدكتور فرنانديز باسي: "عادةً يُعالَج المريض بمِنشقات أو ستيرويدات مخصصة للربو لمدة طويلة دون تحقيق أي تحسن، حتى يأتي إلى مايو كلينك فتُشخص حالته بدقة". ومن الحالات المَرضية الأخرى التي يعالجها هو ورفاقه، والتي يعتمد فيها المرضى عادةً على المِنشقات، وحتى الأكسجين التكميلي، لمواصلة حياتهم، داء الانسداد الرئوي المزمن، حين يصل الكثير من المرضى إلى مرحلة يعانون عندها من قِصر النفس بشكل مزمن. وربما كانت الخطوة التالية المعتادة في هذه المرحلة هي زراعة الرئة. وسعيًا منه لتأخير هذه الخطوة أو تجنبها، يستخدم فريق طب الرئة التدخلي تحت إشراف الدكتور فرنانديز باسي إجراء تنظير القصبات للتخلص من الأجزاء التالفة من الرئتين وترك مساحة أكبر من الأجزاء السليمة من الرئة لكي تعمل. يقول الدكتور فرنانديز باسي: "يشعر المريض بتحسن في التنفس فورًا في أغلب الأحوال، ويتمكن من مواصلة الحياة من دون آلام التعافي الناجمة عن الجراحة الكبيرة". بالنسبة إلى مرضى النفاخ الرئوي المتأخر، يتعاون الدكتور فرنانديز مع زملائه في قسم جراحة الصدر في مايو كلينك لعمل جراحة تصغير حجم الرئة. ويؤدي هذا الخيار الجراحي إلى استئصال أنسجة الرئة المتضررة، ومن ثم السماح للأنسجة الباقية بأداء وظائفها بشكل أفضل. ونتيجةً لذلك، يتحسن الأداء الرياضي ووظائف الرئة وجودة الحياة بصفة عامة. أؤمن بالعمل الجماعي، وأؤمن بالعمل المجتمعي. وأعتقد أن الموهوبين يتجاوزون الحدود الجغرافية وهم موجودون في مكان بالعالم. وأحب أن أتواصل مع الأشخاص من العالم أجمع، بمختلف خلفياتهم وأفكارهم." من عادة الدكتور فرنانديز باسي، المحب لتطوير الذات والسعي دائمًا وراء مصادر الإلهام الجديدة، النظر خارج نطاق التأثير المحيط به، والتعامل مع أطباء من بلدان أخرى، وحضور المؤتمرات العالمية. من أقوال الدكتور فرنانديز باسي: "أؤمن بالعمل الجماعي، وأؤمن بالعمل المجتمعي. وأعتقد أن الموهوبين يتجاوزون الحدود الجغرافية وهم موجودون في مكان بالعالم. وأحب أن أتواصل مع الأشخاص من العالم أجمع، بمختلف خلفياتهم وأفكارهم." في ضوء هذه التفاعلات والمحادثات، وتدريب الأطباء على استخدام التقنيات الحديثة، نجح الدكتور فرنانديز باسي في إنقاذ حياة الكثيرين من كل أنحاء العالم. ويقول الدكتور باسي: "إنني أرجنتيني الأصل؛ وذلك يعني أن خلفيتي وما عايشته في طفولتي يختلف جذريًا عن شخص من الهند أو الشرق الأوسط أو أوروبا. لذا فإن اندماج كل هؤلاء معًا ضمن فريق واحد من أكبر عوامل النجاح". فوق كل شيء، يظل الجانب الأكثر إيجابيةً من هذا التفاعل البنّاء وهذه القدرة على ضم نُهج جديدة من رفاقه المنتمين إلى جنسيات أخرى، أنهما يفجران لديه طاقات الإبداع لكي يكبر حلمه ويكتشف طرقًا جديدة لمساعدة المزيد من المرضى. فيقول: "إن مجرد رسم ابتسامة على وجه المريض لهو خير مقياس لنجاحنا في عملنا. أحيانًا لا تكون تلك الابتسامة عريضة لسبب يرجع إلى اختلاف الطباع أو الشخصيات، لكن عندما نصنع فارقًا حقيقيًا، لا بد أن ترى ذلك على قسمات الوجوه. لذا، يمكننا الجزم بأننا نحب أن نساعدهم على تحقيق أحلامهم". د/ سيباستيان فرنانديز باسي الدكتور سيباستيان فرنانديز باسي، مدير قسم طب الرئة التدخلي في مايو كلينك بمدينة جاكسونفيل في ولاية فلوريدا، تخصص في الإجراءات الصدرية التشخيصية والعلاجية طفيفة التوغل. ويستخدم هو وفريقه الطبي أحدث التقنيات الطبية، بما في ذلك الروبوتات، لزرع الأمل في نفوس المرضى المصابين بحالات مَرضية رئوية حادة، مثل السرطان وداء الانسداد الرئوي المزمن والربو وتليُّن الرغامي والقصبات وغيرها من الاضطرابات الرئوية. معرفة المزيد اطّلع على السيرة الذاتية الكاملة للدكتور باسي. تنظير القصبات الروبوتي تتيح هذه التقنية المتقدمة للأطباء إمكانية كشف واختزاع أجزاء من الرئة لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق. اعرف المزيد عن تنظير القصبات الروبوتي برنامج سرطان الرئة إذا كنت مصابًا بسرطان الرئة أو ورم المتوسِّطة أو ورم الغدة الزعترية أو نوع آخر من السرطانات التي تصيب الرئتين أو الصدر، فستجد الرعاية التي تحتاجها في مايو كلينك. اعرف المزيد عن برنامج سرطان الرئة تليُّن الرغامي والقصبات الاختصاصيون الطبيون: انهيار مجرى الهواء المركزي القسري من الحالات المرَضية التي يصعب كشفها وتشخيصها. اعرف المزيد عن تليُّن الرغامي والقصبات تعرّف على الأطباء المشاركين في لحظات الاكتشاف الحاسمة. نشهد الآن وهُنا في مايو كلينك مجموعة من الابتكارات التي ستحطم المستحيل. تعرَّف إلى الأطباء وأفراد فِرق العمل المختصة الذين يستفيدون من كل التطورات الطبية الرائدة في توفير فرص الشفاء لما كان من قبل مستحيلاً. ابق على تواصل معنا. سجّل اشتراكك للحصول على مقاطع فيديو ومقالات وأفكار من الأطباء والفرق في مايو كلينك. إرسال بتقديمي عنوان البريد الإلكتروني، أوافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية
الابتكارات الطبية الدكتور سيباستيان فرنانديز باسي سيباستيان فرنانديز باسي، دكتور في الطب الاكتشافات العظيمة تتحقق لمن يسعى إليها. العلاجات المبتكرة طفيفة التوغل لأمراض الرئة سيباستيان فرنانديز باسي، دكتور في الطب مدير قسم طب الرئة التدخُلي جاكسونفيل، فلوريدا عرض النص أهتم كثيرًا بالجمال والفن والطبيعة. أستطيع التفكير في أغنية ما، أو سطور قرأتها البارحة من كتاب ما. أنا لست مجرد عالم، وإنما أنا إنسان. عندما نستنشق الهواء، نتنسم الحياة. أشعر بالحاجة إلى استعادة التوازن الطبيعي لمعالجة الناس. إننا قادرون على التجوّل داخل الرئتين والوصول إلى حيث نريد. لذا أعتقد أنني أُجيد تحويل الأحلام والأفكار إلى واقع ملموس. كنت أدرك أننا تمكنّا من إحراز تحسن في حال مريضنا بمجرد أن أرى ابتسامة على وجهه. وطالما وُجدت الغاية والأمل، سأظل قادرًا على تحقيق ما لم أكن أستطيع فعله من قبل. أودّ أن نكون سببًا في تحسين جودة حياة إنسان." روح شغوفة بالاكتشاف، خيال لا حد له، وإقبال على الحياة تستشعره منذ الوهلة الأولى للقائه. إنه الدكتور سيباستيان فرنانديز باسي، المحب للاكتشاف والفضول العلمي بطبعه. وقد كرس حياته لتحقيق الكثير لمرضى الرئة من خلال بحثه الدائم وراء كل ما هو جديد. قادته طبيعته المبدعة للانضمام إلى مايو كلينك منذ عدة أعوام، حيث وجد فيها المكان الذي لا مثيل له من حيث القدرة على تقديم أفضل رعاية ممكنة في عالمنا اليوم، والابتكار طوال الوقت لإيجاد رعاية صحية لعالم الغد. يشرف الدكتور باسي حاليًا على برنامج طب الرئة التدخلي في مايو كلينك بولاية فلوريدا، حيث يعكف هو ورفاقه على الجمع بين التقنية الحديثة وآخر ما توصل إليه علماء الطب لمساعدة مرضى سرطان الرئة والانسداد الرئوي المزمن والتهاب القصبات المزمن والربو وتليُّن الرغامي والقصبات وغيرها من المشكلات التي تصيب الرئة. يقول الدكتور فرنانديز باسي: "التنفس هو الحياة. فهناك العديد من المشكلات المتعلقة بالتنفس تهدد الحياة برمتها أو تنغصها. وأودّ أن نكون سببًا في تحسين جودة حياة إنسان". وهو يفعل ذلك بالفعل بطرق عديدة مبتكرة. إحدى هذه الطرق تنظير القصبات الروبوتي، وهو إجراء فريد من نوعه يسد الفجوة بين الجراحة والممارسات السريرية. حيث يمكنه هو وزملاؤه في هذا الإجراء الوصول إلى مناطق لم يسبق الوصول إليها من الرئة. وبينما هم يستكشفون الرئتين، يستطيعون تحديد أي نقاط تثير شكوكهم وتكوين مسار افتراضي يتتبعون خلاله مجرى الهواء لدى المريض وصولاً إلى النقطة المحددة وإجراء خزعة لها (حتى وإن كانت في أدق العقيدات). وكل ذلك يحدث في العيادات الخارجية. تعني هذه الطريقة طفيفة التوغل إمكانية تشخيص سرطان الرئة الذي يعد أحد أكثر مسببات الوفاة انتشارًا في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان، وعلاجه في وقت مبكر بشكل غير مسبوق. وذلك في حد ذاته ابتكار هائل كفيل بتغيير مسار حياة المزيد من الأشخاص. هل تحتاج إلى رعاية؟ ابحث عن اختصاصي في مواقعنا في ولايات مينيسوتا وأريزونا وفلوريدا. طلب تحديد موعد طبي يعمل الدكتور فرنانديز باسي ورفاقه كذلك على إنجاز ابتكارات جديدة لتشخيص وعلاج تليُّن الرغامي والقصبات، أو ما يُعرف بانهيار مجرى الهواء المركزي القسري الذي تضعف معه القصبة الهوائية والفرعين الرئيسيين لمجرى الهواء أو "تليُّن" بشكل يؤدي إلى غلق مجرى الهواء لدى المريض بنسبة 90% تقريبًا. ويشيع الخلط بين تليُّن الرغامي والقصبات وغيرها من الحالات المرَضية التي يُصاب فيها المرضى بضيق النفس والسعال المزمن. يقول الدكتور فرنانديز باسي: "عادةً يُعالَج المريض بمِنشقات أو ستيرويدات مخصصة للربو لمدة طويلة دون تحقيق أي تحسن، حتى يأتي إلى مايو كلينك فتُشخص حالته بدقة". ومن الحالات المَرضية الأخرى التي يعالجها هو ورفاقه، والتي يعتمد فيها المرضى عادةً على المِنشقات، وحتى الأكسجين التكميلي، لمواصلة حياتهم، داء الانسداد الرئوي المزمن، حين يصل الكثير من المرضى إلى مرحلة يعانون عندها من قِصر النفس بشكل مزمن. وربما كانت الخطوة التالية المعتادة في هذه المرحلة هي زراعة الرئة. وسعيًا منه لتأخير هذه الخطوة أو تجنبها، يستخدم فريق طب الرئة التدخلي تحت إشراف الدكتور فرنانديز باسي إجراء تنظير القصبات للتخلص من الأجزاء التالفة من الرئتين وترك مساحة أكبر من الأجزاء السليمة من الرئة لكي تعمل. يقول الدكتور فرنانديز باسي: "يشعر المريض بتحسن في التنفس فورًا في أغلب الأحوال، ويتمكن من مواصلة الحياة من دون آلام التعافي الناجمة عن الجراحة الكبيرة". بالنسبة إلى مرضى النفاخ الرئوي المتأخر، يتعاون الدكتور فرنانديز مع زملائه في قسم جراحة الصدر في مايو كلينك لعمل جراحة تصغير حجم الرئة. ويؤدي هذا الخيار الجراحي إلى استئصال أنسجة الرئة المتضررة، ومن ثم السماح للأنسجة الباقية بأداء وظائفها بشكل أفضل. ونتيجةً لذلك، يتحسن الأداء الرياضي ووظائف الرئة وجودة الحياة بصفة عامة. أؤمن بالعمل الجماعي، وأؤمن بالعمل المجتمعي. وأعتقد أن الموهوبين يتجاوزون الحدود الجغرافية وهم موجودون في مكان بالعالم. وأحب أن أتواصل مع الأشخاص من العالم أجمع، بمختلف خلفياتهم وأفكارهم." من عادة الدكتور فرنانديز باسي، المحب لتطوير الذات والسعي دائمًا وراء مصادر الإلهام الجديدة، النظر خارج نطاق التأثير المحيط به، والتعامل مع أطباء من بلدان أخرى، وحضور المؤتمرات العالمية. من أقوال الدكتور فرنانديز باسي: "أؤمن بالعمل الجماعي، وأؤمن بالعمل المجتمعي. وأعتقد أن الموهوبين يتجاوزون الحدود الجغرافية وهم موجودون في مكان بالعالم. وأحب أن أتواصل مع الأشخاص من العالم أجمع، بمختلف خلفياتهم وأفكارهم." في ضوء هذه التفاعلات والمحادثات، وتدريب الأطباء على استخدام التقنيات الحديثة، نجح الدكتور فرنانديز باسي في إنقاذ حياة الكثيرين من كل أنحاء العالم. ويقول الدكتور باسي: "إنني أرجنتيني الأصل؛ وذلك يعني أن خلفيتي وما عايشته في طفولتي يختلف جذريًا عن شخص من الهند أو الشرق الأوسط أو أوروبا. لذا فإن اندماج كل هؤلاء معًا ضمن فريق واحد من أكبر عوامل النجاح". فوق كل شيء، يظل الجانب الأكثر إيجابيةً من هذا التفاعل البنّاء وهذه القدرة على ضم نُهج جديدة من رفاقه المنتمين إلى جنسيات أخرى، أنهما يفجران لديه طاقات الإبداع لكي يكبر حلمه ويكتشف طرقًا جديدة لمساعدة المزيد من المرضى. فيقول: "إن مجرد رسم ابتسامة على وجه المريض لهو خير مقياس لنجاحنا في عملنا. أحيانًا لا تكون تلك الابتسامة عريضة لسبب يرجع إلى اختلاف الطباع أو الشخصيات، لكن عندما نصنع فارقًا حقيقيًا، لا بد أن ترى ذلك على قسمات الوجوه. لذا، يمكننا الجزم بأننا نحب أن نساعدهم على تحقيق أحلامهم". د/ سيباستيان فرنانديز باسي الدكتور سيباستيان فرنانديز باسي، مدير قسم طب الرئة التدخلي في مايو كلينك بمدينة جاكسونفيل في ولاية فلوريدا، تخصص في الإجراءات الصدرية التشخيصية والعلاجية طفيفة التوغل. ويستخدم هو وفريقه الطبي أحدث التقنيات الطبية، بما في ذلك الروبوتات، لزرع الأمل في نفوس المرضى المصابين بحالات مَرضية رئوية حادة، مثل السرطان وداء الانسداد الرئوي المزمن والربو وتليُّن الرغامي والقصبات وغيرها من الاضطرابات الرئوية. معرفة المزيد اطّلع على السيرة الذاتية الكاملة للدكتور باسي. تنظير القصبات الروبوتي تتيح هذه التقنية المتقدمة للأطباء إمكانية كشف واختزاع أجزاء من الرئة لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق. اعرف المزيد عن تنظير القصبات الروبوتي برنامج سرطان الرئة إذا كنت مصابًا بسرطان الرئة أو ورم المتوسِّطة أو ورم الغدة الزعترية أو نوع آخر من السرطانات التي تصيب الرئتين أو الصدر، فستجد الرعاية التي تحتاجها في مايو كلينك. اعرف المزيد عن برنامج سرطان الرئة تليُّن الرغامي والقصبات الاختصاصيون الطبيون: انهيار مجرى الهواء المركزي القسري من الحالات المرَضية التي يصعب كشفها وتشخيصها. اعرف المزيد عن تليُّن الرغامي والقصبات تعرّف على الأطباء المشاركين في لحظات الاكتشاف الحاسمة. نشهد الآن وهُنا في مايو كلينك مجموعة من الابتكارات التي ستحطم المستحيل. تعرَّف إلى الأطباء وأفراد فِرق العمل المختصة الذين يستفيدون من كل التطورات الطبية الرائدة في توفير فرص الشفاء لما كان من قبل مستحيلاً. ابق على تواصل معنا. سجّل اشتراكك للحصول على مقاطع فيديو ومقالات وأفكار من الأطباء والفرق في مايو كلينك. إرسال بتقديمي عنوان البريد الإلكتروني، أوافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية