أنتوني كوك:

من الأشياء التي جذبتني إلى مايو كلينك هي قيَمها.

كريستوفر كولر:

تسود في مايو كلينك مجموعة من القيم المهمة. مثل الاحترام والنزاهة والرحمة والشفاء والعمل الجماعي. وأنا أعلم أنه من الضروري للمضي قدمًا في مسيرتي المهنية أن أكون قادرًا على اتباع كل هذه القيم وجعل المرضى محور اهتمامنا في كل يوم.

جيم لاكي:

ما يجعلني أشعر بأنني أنتمي إلى مايو كلينك هو علاقة العائلة التي وجدتها هنا وأنشأتها مع أعضاء آخرين في مجتمعي. ونحن نطلق عليها اسم عائلتنا المختارة. فضلاً عن ذلك، أرى الأفراد الذين يبحثون عن هويتهم وذاتهم. فهم ربما يشعرون بالخوف بعض الشيء، ولكن القدرة على إنشاء هذا الإطار، حيث يتحسنون ويتعرفون على ذاتهم، تجعلهم يشعرون بالرضا بشكل لا يصدق.

ورين ولفل:

أتيت إلى هنا كرجل متحول بالصدفة في العمل. كانت إحدى الممرضات تطرح أسئلة تريد التعرف عليّ وتراجعت عن الإجابة على الفور وكنت خائفًا. لكنني وجدث المكان بيئة ودودة ودافئة للغاية. لقد كانوا داعمين للغاية أكثر من عائلتي. كان هذا رائعًا. أستطيع التعامل على طبيعتي.

ماركوس فريتاس جودموندسون:

في كثير من الأحيان لا نجد من يقدم إلينا الاحترام الكافي في مؤسساتنا ولا نجد من يبحث عن مواهبنا من دون أي نوع من التحيز.

أنتوني كوك:

عندما جئت إلى مايو لأول مرة، لم أكن مندمجًا. كنت منغلقًا جدًا على نفسي، ولم أفكر حتى في الاندماج مع الآخرين. ولكن مع مرور السنين خلال عملي في مايو وعندما تعرفت على الأشخاص وتعرفت على الثقافة والأجواء المحيطة، بدأت أجد أن هذا مكان آمن بالنسبة إليّ.

ميريديث فانديهار:

عندما أتيت إلى هنا، توقعت الحصول على ردود فعل سلبية. توقعت ابتعاد الناس عني. وتوقعت أن يتساؤلوا: لماذا علينا التعامل مع هذا الأمر؟ ولكن لم أصادف أيًا من هذا. لم يكن مجرد إقرار بقبول هويتي، ولكنهم كانوا يريدون معرفة المزيد عني. إنهم يريدون معرفة الوسيلة المناسبة للتواصل معي، كما يريدون معرفة المزيد عن المجتمع. ولذا شعرت حقًا بالاندماج، لم أشعر أنني شخص مختلف، أو بأنني مجرد شخص يجلس بجوارهم، ولكني كنت موضع ترحيب بينهم.

جيم لاكي:

أوصي بزيارة مايو كلينك للشخص الذي يريد أن يكون جزءًا من جماعة، ويدرك أنه لا تزال هناك أشياء يجب العمل عليها ويريد التعاون وتقديم وجهة نظره الخاصة إلى الكيان الذي يتقبل كل وجهات النظر، فهذا سيساعد على تعزيز هذه البيئة الشاملة. وسيتيح لك ذلك تقديم إسهامات مهمة ليس فقط إلى الموظفين وإلى زملائك، ولكن أيضًا إلى المرضى.

كريستوفر كولر:

إذا كنت مهتمًا بالأمر وكنت في مهنة أو بيئة تنفذ ما تقوله حقًا فيما يتعلق بالالتزام تجاه المرضى وتحقيق كل الأشياء الممكنة للمرضى وتقديم الرعاية إليهم وإجراء الأبحاث عليهم، فهذا هو المكان المناسب لك. ومن منظور الشمولية، أود أن أقترح الذهاب إلى مايو كلينك حقًا كمكان يحتضن التنوع والشمول.

ماركوس فريتاس جودموندسون:

أشعر بالفخر لعملي في مؤسسة تسعى إلى منح الأمل والعلاج والشفاء للمرضى في كل يوم. ويشرفني حقًا أن أكون جزءًا منها. فنجاحها يجلب الكثير من الأمل لكثير من الناس.

29/12/2022