إيمي ديغنيم، دكتورة في الطب، قسم الجراحة العامة بمايو كلينك: نحن قادرون على تحقيق نتائج رائعة حقًا في مجال التجميل من خلال هذا الإجراء.

جيف أولسن: تذكر جراحة سرطان الثدي، الدكتورة إيمي ديغنيم، قائلة إن المرحلة الأولى من هذا الإجراء الجماعي هي استئصال الثدي مع الحفاظ على الحلمة لإزالة أنسجة الثدي السرطانية والاحتفاظ بالجلد بالكامل بما في ذلك الحلمة والهالة إن أمكن.

دكتورة ديغنيم: وذلك حتى تبدو النتيجة طبيعية قدر الإمكان بعد إعادة البناء.

جيف أولسن: يتحسن المظهر الطبيعي خلال المرحلة الثانية من الجراحة: إعادة بناء الثدي من أمام العضلة الصدرية.

فاليري ليمان، دكتورة في الطب، قسم الجراحة التجميلية بمايو كلينك: بمجرد أن نعرف أننا قد حصلنا على حواف سليمة، أدخل إلى غرفة العمليات.

جيف أولسن: تقول جرَّاحة التجميل الدكتورة (فاليري ليمان) إن الغرسة تُوضع في المقدمة، وذلك على عكس عملية إعادة البناء التقليدية باستخدام الغرسة خلف عضلة الصدر، في إجراء إعادة البناء من أمام العضلة الصدرية.

دكتورة ديغنيم: الميزة الرئيسية هي أن الغرسة تُوضع في المكان الذي اعتاد أن يكون فيه الثدي تشريحيًا. وأيضًا، عند إجراء عملية جراحية من دون التعامل مع العضلات، يقل الألم بالتأكيد.

دكتورة ديغنيم: نريد إبلاغ النساء أن هذا خيار لكثير منهن.

جيف أولسن: معكم جيف أولسن من شبكة مايو كلينك الإخبارية.