التشخيص
من المهم تحديد نوع السلس البولي لديك، والذي يحدده الطبيب من خلال معرفة الأعراض الموجودة لديك. فهذه المعلومات مهمة لاتخاذ قرارات العلاج.
من المفترض أن يبدأ طبيبك بمعرفة التاريخ التفصيلي وإجراء الفحص البدني. ثم يطلب منك أداء حيلة بسيطة لمعرفة طبيعة السلس، مثل السعال.
وبعد ذلك، يطلب طبيبك غالبًا ما يلي:
- تحليل البول. تُؤخذ عينة من البول للكشف عن مؤشرات العدوى أو آثار دم أو مشكلات أخرى.
- تسجيل أحوال المثانة في مذكرة. تحرص على تسجيل مقدار ما تشربه وأوقات التبول وكمية البول وما إذا كنتَ تشعر بحاجة ملحة للتبول وعدد مرات حدوث سلس البول على مدار عدة أيام.
- قياس كمية البول الباقية بعد إفراغ المثانة. يُطلب منك التبول (إفراغ المثانة) في حاوية تقيس كمية البول الخارجة. ثم يفحص الطبيب كمية البول المتبقية في مثانتك باستخدام أنبوب قسطرة أو التصوير بالموجات فوق الصوتية (ألتراساوند). فقد يعني بقاء كمية كبيرة من البول في المثانة وجود انسداد في المسالك البولية أو مشكلة في أعصاب المثانة أو عضلاتها.
في حال الحاجة إلى مزيد من المعلومات، قد يوصي الطبيب بإجراء مزيد من الفحوصات المتقدمة، مثل فحص ديناميكا البول والموجات فوق الصوتية على الحوض. وتُجرى هذه الفحوصات عادةً عند التفكير في التدخل الجراحي.
للمزيد من المعلومات
العلاج
يعتمد علاج سلس البول على نوع السلس ومدى خطورته وسببه الكامن. وقد يلزم تناول أكثر من دواء معًا. إذا كانت هناك حالة مرضية كامنة تسبب الأعراض، فمن المفترض أن يعالج الطبيب تلك الحالة.
قد ينصح الطبيب بالبدء بعلاجات أقل توغلاً، وينتقل إلى خيارات أخرى في حال فشل هذه الأساليب في العلاج.
التقنيات السلوكية
قد ينصح الطبيب بما يلي:
- تدريب المثانة على تأخير التبول بعد الشعور بحاجة ملحة للتبوّل. وربما تبدأ بتجربة حبس البول لمدة 10 دقائق في كل مرة تشعر فيها بحاجة ملحة للتبوّل. والهدف من ذلك هو إطالة الوقت بين مرات الذهاب إلى المرحاض تدريجيًا حتى تصل إلى التبوّل فقط كل ساعتين ونصف إلى ثلاث ساعات ونصف.
- إفراغ المثانة مرتين، وذلك للتعود على إفراغ المثانة تمامًا، ومن ثم تجنب سلس البول الفيضي. ويعني إفراغ المثانة مرتين التبوّل، ثم الانتظار لبضع دقائق قبل المحاولة مرة أخرى.
- تحديد جدول زمني لمرات الذهاب إلى المرحاض، وذلك بالتبوّل كل ساعتين إلى أربع ساعات بدلاً من الانتظار حتى الشعور بالحاجة إلى ذلك.
- ضبط شرب السوائل والنظام الغذائي لاستعادة السيطرة على المثانة. وقد يلزم التقليل من شرب الكحوليات أو الكافيين أو الأطعمة الحامضة أو الإقلاع عنها. حيث يمكن أن يعمل تقليل شرب السوائل أو إنقاص الوزن أو زيادة النشاط البدني أيضًا على تخفيف المشكلة.
تمارين عضلات قاع الحوض
عضلات قاع الحوض في أنثى
عضلات قاع الحوض في أنثى
تدعم عضلات القاع الحوضي لدى الإناث أعضاء الحوض التي تشمل الرحم والمثانة والمستقيم. ويمكن أن تساعد تمارين كيجيل على تقوية هذه العضلات.
عضلات قاع الحوض في الذكور
عضلات قاع الحوض في الذكور
تدعم عضلات القاع الحوضي لدى الذكور المثانة والأمعاء وتؤثر على الوظيفة الجنسية. يمكن أن تساعد تمارين كيجل على تقوية هذه العضلات.
قد يوصي طبيبك بالمواظبة على ممارسة هذه التمارين لتقوية العضلات التي تساعد على التحكم في التبوّل. وهذه التمارين التي تُعرف أيضًا بتمارين كيجل فعالة بالأخص في سلس البول الإجهادي، وقد تفيد أيضًا في سلس البول الإلحاحي.
ولأداء تمارين عضلات القاع الحوضي، تخيل أنك تحاول وقف تدفق البول. ثم:
- شد (اقبض) العضلات التي تستخدمها لوقف التبوّل وحافظ على هذا الوضع لمدة خمس ثوانٍ، ثم استرخ لمدة خمس ثوانٍ. (إذا كان هذا صعبًا جدًا، فابدأ الشد لمدة ثانيتين والاسترخاء لمدة ثلاث ثوانٍ).
- تمرن على الحفاظ على قبض العضلات لمدة 10 ثوانٍ في كل مرة.
- اجعل هدفك القيام بثلاث مجموعات تمرين على الأقل يوميًا، في كل منها من 10 تكرارات.
لمساعدتك في التعرف على العضلات المناسبة وشدها، قد يقترح طبيبك الاستعانة باختصاصي العلاج الطبيعي للقاع الحوضي أو محاولة أساليب الارتجاع البيولوجي.
الأدوية
تشمل الأدوية الشائع استخدامها في علاج السلس:
- مضادات الفعل الكوليني. يمكن أن تهدئ هذه الأدوية فرط نشاط المثانة، وقد تكون مفيدة في حالات السلس الإلحاحي. ومن أمثلتها أوكسيبوتينين (Ditropan XL) وتولتيرودين (Detrol) وداريفيناسين (Enablex) وفيسوتيرودين (Toviaz) وسوليفيناسين (Vesicare) وكلوريد التروسبيوم.
- ميرابيغرون (Myrbetriq). يُستخدم هذا الدواء لعلاج السلس الإلحاحي، حيث يعمل على إرخاء عضلة المثانة، كما يمكنه أن يزيد من كمية البول التي يمكن أن تحتفظ بها المثانة. ويمكنه أيضًا زيادة كمية البول التي تستطيع تبولها في المرة الواحدة، مما يساعد على إفراغ مثانتك بدرجة أكثر اكتمالاً.
- حاصرات مستقبلات ألفا. تعمل هذه الأدوية على إرخاء عضلات عنق المثانة وألياف العضلات في البروستاتا لدى الرجال المصابين بالسلس الإلحاحي، مما يجعل إفراغ المثانة أسهل. وتشمل أمثلتها تامسولوسين (Flomax) وألفوزوسين (Uroxatral) وسيلودوسين (Rapaflo) ودوكسازوسين (Cardura).
- الإستروجين الموضعي. قد يساعد استخدام الإستروجين الموضعي منخفض الجرعة على شكل كريم مهبلي أو حلقة أو لصيقة على شد الأنسجة المتدهورة في المهبل ومجرى البول وتجديد حيويتها.
التحفيز الكهربي
يتم إدخال الأقطاب بصورة مؤقتة داخل المستقيم أو المهبل لتحفيز وتقوية عضلات قاع الحوض. قد يتسم التحفيز الكهربائي الخفيف بالفعالية بالنسبة لسلس البول الإجهادي وسلس البول الإلحاحي، ولكنك ربما تحتاج إلى علاجات متعددة على مدار عدة شهور.
المعدات الطبية
أنواع الفرازج
أنواع الفرازج
تتنوع الفرازج في أشكالها وأحجامها. وتوضع تلك الأداة داخل المهبل لتدعم الأنسجة المهبلية المنزاحة نتيجة تدلي أعضاء الحوض. ويمكن للطبيب ملاءمة الفرزجة والمساعدة على تقديم معلومات حول النوع الذي سيكون الأفضل لحالتك.
تشمل الأدوات المصممة لعلاج السيدات المصابات بسلسل البول:
- حشوة الإحليل، وهي أداة صغيرة تشبه السدادة القطنية وتستخدم لمرة واحدة، تُدخل في الإحليل قبل ممارسة نشاط معين قد يؤدي إلى تحفيز سلس البول كلعب التنس. وتعمل هذه الحشوات كسدادات لمنع التسرب وتُزال بعد التبوّل.
- الفرزجة، وهي حلقة سيليكون مرنة تُدخل في المهبل وتظل داخله طوال اليوم. وتُستخدم هذه الأداة أيضًا في حالات السيدات المصابات بهبوط المهبل. وتساعد الفرزجة على دعم الإحليل لمنع تسرّب البول.
العلاجات التداخلية
محفز العصب العجزي
محفز العصب العجزي
أثناء تنبيه العصب العجزي، يرسل جهاز مزروع جراحيًا نبضات كهربائية إلى الأعصاب التي تنظم نشاط المثانة. وهي تُعرف باسم الأعصاب العجزية. ويُوضع الجهاز تحت الجلد بمنطقة أسفل الظهر، تقريبًا في ذات مكان الجيب الخلفي للبنطال. يظهر في هذه الصورة الجهاز في غير مكانه للسماح برؤيته بشكل أفضل.
من العلاجات التدخلية التي قد تساعد في علاج حالات سلس البول ما يلي:
- حقن المواد التكتلية. تُحقن مادة تخليقية في النسيج المحيط بالإحليل. وتعمل هذه المادة التكتلية على الحفاظ على انغلاق الإحليل وخفض تسرب البول. وهذا الإجراء يخصص لعلاج السلس الإجهادي، وهو أقل فعاليةً بصفة عامة عن العلاجات الأكثر توغلاً مثل التدخل الجراحي. وقد يلزم تكرار هذا الإجراء أكثر من مرة.
- حقن أونابوتولينوماتوكسين إيه (البوتوكس). قد يفيد حقن بوتوكس في عضلة المثانة الأشخاص المصابين بفرط نشاط المثانة وسلس البول الإلحاحي. ولا يوصف حقن البوتوكس بصفة عامة للمرضى إلا بعد فشل العلاجات الأخرى.
- مُحفزات الأعصاب. ثمة نوعان من الأجهزة التي تستخدم النبضات الكهربية غير المؤلمة لتحفيز الأعصاب المشارِكة في السيطرة على المثانة (الأعصاب العجزية). أحدهما يُزرع تحت جلد الإلية، ويُوصل بأسلاك على منطقة أسفل الظهر. والنوع الآخر هو طرف كهربي قابل للإزالة، يُدخل في المهبل. ويمكن أن يعمل تحفيز الأعصاب العجزية على السيطرة على حالة فرط نشاط المثانة وسلس البول الإلحاحي في حال فشل العلاجات الأخرى.
الجراحة
تعليق عنق المثانة
تعليق عنق المثانة
يعمل إجراء بورش، وهو أكثر جراحات التعليق شيوعًا، على إضافة دعم إلى عنق المثانة والإحليل، مما يقلل من خطر الإصابة بسلس البول الإجهادي. في هذه النسخة من الإجراء، تتضمن الجراحة تثبيت غرز في الأنسجة المهبلية بالقرب من عنق المثانة، حيث تلتقي المثانة والإحليل، وربطها بأربطة بالقرب من عظمة العانة.
إذا لم تنجح العلاجات الأخرى، تتوفر العديد من الإجراءات الجراحية لعلاج المشكلات التي تسبب سلس البول، وهي:
- جراحات المِعلاق. تستخدم المواد الاصطناعية (الشبكية) أو خيوط من نسيج الجسم لإنشاء مِعلاق للحوض أسفل الإحليل ومنطقة العضلة المتضخمة في موضع اتصال المثانة بالإحليل (عنق المثانة). ويساعد المِعلاق في بقاء الإحليل مغلقًا، خاصة عند السعال أو العطس. يُستخدم هذا الإجراء لعلاج السلس الإجهادي.
- تعليق عنق المثانة. هذا الإجراء مصمم لتوفير الدعم للإحليل وعنق المثانة، وهي منطقة العضلة المتضخمة في موضع اتصال المثانة بالإحليل. ويتضمن إجراء شق جراحي في البطن، ولذلك يُجرى أثناء التخدير العام أو التخدير النخاعي.
- جراحة تدلي المستقيم. قد تتضمن الجراحة بالنسبة للنساء المصابات بتدلي أعضاء الحوض والسلس المختلط الجمع بين إجراء المِعلاق وجراحة تدلي المستقيم. ولا يُحسِّن ترميم تدلي أعضاء الحوض منفردًا أعراض سلس البول في جميع الحالات.
- العضلة العاصرة (المَصَرّة) البولية الاصطناعية. تُزرَع حلقة صغيرة مملوءة بسائل حول عنق المثانة للحفاظ على غلق المَصَرّة البولية حتى تكون هناك حاجة للتبول. ولكي تتبول، تضغط على صمام يتم زرعه تحت الجلد ويتسبب ذلك في تفريغ الحلقة من الهواء والسماح بتدفق البول من المثانة.
الضمادات أو القسطرات الماصة
إذا لم تفد العلاجات الطبية في التخلص من السلس، جرّب المنتجات التي تساعد في تخفيف الإحساس بالانزعاج وعدم الراحة الناتجين عن تسرب البول:
- المناشف والملابس الواقية. لا يتجاوز حجم معظم المنتجات حجم الملابس الداخلية العادية ويمكن ارتداؤها بسهولة تحت الملابس اليومية. يمكن للرجال الذين لديهم مشكلات في تسرب قطرات البول استخدام مُجمِّع قطرات البول، وهو جيب صغير يتكون من منشفة امتصاصية تُرتدى فوق القضيب وتثبت في مكانها من خلال ارتداء ملابس داخلية ضيقة.
- القسطرة. إذا كان سلس البول لديك بسبب عدم تفريغ المثانة بشكل ملائم، فقد يوصيك طبيبك بتعلم كيفية إدخال أنبوب ليِّن (قسطرة) في الإحليل عدة مرات يوميًّا لتصريف المثانة. وستتلقى إرشادات بشأن كيفية تنظيف أنابيب القسطرة هذه لإعادة استخدامها بشكل آمن.
للمزيد من المعلومات
التجارب السريرية
استكشِف دراسات مايو كلينك حول التطورات الجديدة في مجال العلاجات والتدخلات الطبية والاختبارات المستخدمة للوقاية من هذه الحالة الصحية وعلاجها وإدارتها.
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
قد تتطلب مشكلات تسرب البول مزيدًا من الحرص لوقاية البشرة من التهيج:
- استخدم قطعة قماش لتنظيف نفسك.
- دع بشرتك تجف في الهواء.
- تجنب الغسل المتكرر أو استخدام الدش المهبلي، إذ قد تؤدي هذه الإجراءات إلى إرباك دفاعات الجسم الطبيعية ضد عدوى المثانة.
- فكر في استخدام كريم يصنع طبقة حاجزة للبشرة مثل هُلام النفط (الفازلين) أو زبدة الكاكاو لحمايتها من البول.
- اسأل طبيبك عن أنواع الغسول الخاصة بإزالة البول، فهي لا تسبب جفاف البشرة بدرجة كبيرة مقارنةً بغيرها من المنتجات.
وإذا كنت مصابًا بسلس البول الإلحاحي أو سلس البول الليلي، فاجعل الحمام أكثر راحة وملاءمة:
- انقل أي سجاد أو أثاث قد تتعثر أو تصطدم به في الطريق إلى الحمام.
- استخدم مصباحًا ليليًا لإنارة طريقك وتقليل احتمالية تعرضك للسقوط.
وإذا كان لديك سلس بول وظيفي فيمكنك:
- الاحتفاظ بمقعد مرحاض متحرك إلى جانب فراشك في غرفة النوم
- تركيب مقعد مرحاض مرتفع
- توسيع باب الحمام الحالي
الطب البديل
لم تثبت فعالية أي من علاجات الطب البديل في علاج سلس البول. ولكن أثبتت دراسات سابقة أن الوخز بالإبر قد يفيد في علاج سلس البول، وكذلك الحال بالنسبة لليوغا، لكن ما زلنا بحاجة إلى المزيد من الدراسات.
التأقلم والدعم
إذا كانت مشكلة القدرة على التحكم في المثانة تشعرك بالحرج، فيمكنك تجربة التعايش معها بنفسك عن طريق استخدام حفاضات قطنية ماصّة، وحمل قطع ملابس إضافية، أو حتى تجنب الخروج من المنزل.
ولكن هناك علاجات فعالة متوفرة لسلس البول. ولهذا من المهم أن تسأل طبيبك عن العلاج. وفور فعلك ذلك، ستكون على الطريق الصحيح لاستعادة نمط حياتك النشيط وتعود إليك ثقتك مرة أخرى.
الاستعداد لموعدك
إذا كنت مصابًا بسلس البول، فمن الأرجح أن تبدأ بزيارة طبيب الرعاية الأولية. وقد تُحال إلى طبيب متخصص في اضطرابات الجهاز البولي أو طبيب أمراض نساء مؤهل تأهيلاً خاصًا لعلاج مشكلات المثانة والوظائف البولية لدى النساء (اختصاصي أمراض بولية نسائية).
ما يمكنك فعله
للاستعداد لموعدك الطبي، يُنصح بما يلي:
- معرفة أي محاذير سابقة لموعدك الطبي مثل تقييد نظامك الغذائي.
- كتابة الأعراض التي تشكو منها، بما في ذلك معدل التبول، ونشاط المثانة ليلاً، ومرات السلس.
- كتابة قائمة بجميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية التي تأخذها، مع ذكر الجرعات ومعدل أخذ الأدوية.
- كتابة قائمة بالمعلومات الدوائية الأساسية، مع ذكر الحالات المرضية الأخرى التي تشكو منها.
- اصطحاب أحد الأقارب أو الأصدقاء لمساعدتك على تذكر تعليمات الطبيب.
- أخذ دفتر أو جهاز إلكتروني واستخدامه لتدوين المعلومات المهمة التي تُذكر أثناء الزيارة.
- كتابة الأسئلة التي ستطرحها على طبيبك
من الأسئلة الأساسية التي يمكن طرحها على طبيبك فيما يتعلق بسلس البول ما يلي:
- ما السبب المرجح لإصابتي بهذه الأعراض؟
- ما أنواع الاختبارات التي قد أحتاج إلى إجرائها؟ هل تتطلب هذه الفحوصات أي استعدادات خاصة؟
- هل حالة سلس البول لدي مؤقتة؟
- ما العلاجات المتوفرة؟
- هل من المتوقع حدوث آثار جانبية للعلاج؟
- هل يوجد بديل شائع للدواء الذي تصفه لي؟
- لدي مشكلات صحية أخرى. فكيف يمكنني التعامل مع هذه الحالات معًا على أفضل نحو؟
لا تتردد في طرح أي أسئلة أخرى تخطر على ذهنك أثناء موعدك الطبي.
ما الذي تتوقعه من طبيبك
من المرجح أن يطرح عليك الطبيب بعض الأسئلة، منها على سبيل المثال:
- متى بدأت أعراضكِ في الظهور، وما مدى شدتها؟
- هل الأعراض التي تشعر بها مستمرة أم عرضية؟
- ما الذي يؤدي إلى تخفيف هذه الأعراض أو يزيد حدتها سوءًا، إن وُجد؟
- ما معدل شعورك بالحاجة للتبوّل؟
- متى يحدث تسرب البول؟
- هل لديك مشكلة في إفراغ مثانتك؟
- هل لاحظت دمًا في بولك؟
- هل تُدخن؟
- ما معدل تناولك للمشروبات الكحولية أو الكافيين؟
- ما معدل تناولك أطعمة حارة أو حلوة أو حامضة؟