شبكة مايو كلينك للرعاية الصحيةكن مستقلاً وتنافسيًا ومتقدمًا.

يعالج الخبراء من كل أنحاء العالم المشكلات الطبية المعقدة. ويجعلون المستحيل ممكنًا. ويتعاون الآلاف من الأطباء لتحسين النتائج وجودة الحياة وتعزيز الرعاية الصحية. نتعاون معًا لنقدم أفضل ما لدينا في تنفيذ الأفكار الابتكارية على أرض الواقع بطريقة أسرع وأكثر ذكاءً. لماذا؟ لأن المريضة التي نراها تتألم اليوم ستعود إلى صفها وتبدأ بالتدريس مرة أخرى قريبًا. وهذه مجرد البداية. معًا سنستكشف. وندعم.  ونمنح المريض الأولوية. هذه مسؤوليتنا وهدفنا وامتيازنا للتعاون معك والعناية بهم. هذه هي قوة شبكة مايو كلينك للرعاية الصحية.

أعتقد أن قيمة مجتمعنا هنا بالاشتراك مع مايو تتمثل في امتلاكنا الخبرة التي تمكّنا من إبقاء المرضى قريبين من منازلهم. وما يهم حقًا في الرعاية الصحية هو إمكانيات الوصول؛ الوصول إلى المعلومات والوصول إلى المعرفة والوصول إلى الخبرة. وهذا ما تقدمه مايو كلينك إلى مؤسستنا. في حال واجهتنا مشكلة طبية معقدة، فيمكننا أن نجعل طبيبًا يتواصل مع آخر، وأن نجعل ممرضة تتواصل مع أخرى. ويمكننا أيضًا إجراء الأبحاث، والبحث في موقع مايو الإلكتروني لمعرفة المعلومات التي تتيح لنا تقديم أفضل رعاية بالقرب من المنزل. ويساعدنا هذا على اتخاذ قرارات طبية جيدة.

أركز اهتمامي الأكبر حاليًا على الجائحة. إذ لم يمر أي منا بمثل هذا الأمر من قبل. ولكن امتلاكنا لموارد مايو كلينك مكّننا من التواصل مع أفرادها وسؤالهم: ما الذي تقدمونه؟ ما الذي تقدمونه بشأن الرعاية الانتقائية؟ ما الذي تفعلونه بشأن فرض ارتداء الكمامات عالميًا؟ ماذا تفعلون على مستوى العالم؟ وأعتقد أن ذلك منحنا موردًا رائعًا لاستنباط الأفكار والتأكد من أننا نتخذ الإجراءات الصحيحة هنا أيضًا. وهذا الأمر يمثل قوة.