البحث

يدرس أطباء مايو كلينك وباحثوها طرقًا جديدة لدعم المصابات بسرطان الثدي أثناء العلاج وبعده.

وتشمل مجالات البحث ما يأتي:

  • متابعة الناجيات من سرطان الثدي لفهم احتياجاتهن من خلال سجل أمراض الثدي في مايو كلينك الذي يتتبع آلاف المريضات أثناء علاج سرطان الثدي وبعده.
  • التجارب السريرية للمعالَجة الداعمة لإتاحة أحدث النهج التي تهدف إلى السيطرة على الأعراض أثناء مرحلة علاج سرطان الثدي، ومنها إدارة الألم والآثار الجانبية للمعالجة الكيميائية.
  • التجارب السريرية للناجيات من السرطان لدراسة طرق تحسين صحة الناجيات من سرطان الثدي، بما في ذلك التدريب الصحي والطب التكاملي.
  • الحد من الآثار الجانبية للعلاج للتعجيل بشفاء الناجيات من سرطان الثدي، ويشمل ذلك استخدام المعالجة الإشعاعية المتطورة، مثل العلاج بأشعة البروتون، لاستهداف العلاج بالإشعاع بالقرب من القلب للمصابات بسرطان الثدي في الجانب الأيسر، والحد من خطر الإصابة بأمراض القلب لدى المريضات اللاتي تخضعن للمعالجة الكيميائية.

مركز مايو كلينك الشامل للسرطان إحدى المنشآت القليلة التي حصلت على منحة البرامج المتخصصة للتميز البحثي (SPORE) لأبحاث سرطان الثدي من المعهد الوطني للسرطان في الولايات المتحدة. تعرَّف على المزيد عن البرامج المتخصصة للتميز البحثي لأبحاث سرطان الثدي في مايو كلينك.

المنشورات

يرجى الاطلاع على قائمة المنشورات التي أعدها أطباء مايو كلينك عن الناجيات من سرطان الثدي في منصة PubMed، وهي خدمة تقدمها المكتبة الوطنية للطب.