فيديو: 7 أسباب لتجربة التدرب على فترات
7 أسباب لتجربة التدرب على فترات
يستند التدريب المكثف على فترات إلى ممارسة الأنشطة على دفعات بشكل مكثف تتخللها فترات للاسترخاء. ويشكل التدرب المكثف على فترات طريقة ذكية لاختصار وقت التمرين.
- توفير الوقت. يمكنك الحصول على النتائج نفسها أو حتى أفضل منها في وقت أقل إذا كنت ستبذل أقصى ما في وسعك.
- الاستمتاع. وفقًا لإحدى الدراسات، يُفضل ممارسو التمارين الرياضية حاليًا أسلوب التدرب المكثف على فترات عن ممارسة تمارين الكارديو ذات الوتيرة الثابتة، متعللين بأنه أسلوب يسهل الالتزام به.
- عدم الاقتصار على ذوي اللياقة العالية. يمكن لمرضى السكري والقلب والفشل القلبي الاستفادة من هذا الأسلوب. (استشر طبيبك أولاً).
- استفادة القلب. في الواقع، قد يكون التدرب المكثف على فترات أكثر فعالية من التمارين الرياضية البطيئة وثابتة الوتيرة من حيث تحسين تدفق الدم.
- الاستفادة من الجهد الإضافي البسيط. ليس من الضروري أن يبذل المرء دائمًا أقصى جهده في ممارسة التمارين الرياضية على فترات حتى يحصل على اللياقة البدنية والفوائد الصحية.
- ملاحظة النتائج خلال أسبوعين فقط. رصد الباحثون تحسنًا ملحوظًا في اللياقة البدنية والتمثيل الغذائي (الأيض) بعد 6 جلسات فقط من التمارين الرياضية.
- التكامل مع تدريبات التحمل. جرّب التدرب المكثف على فترات إلى جانب ممارسة تمارين الكارديو باعتدال مرة كل يومين لتحقق أقصى استفادة ممكنة.
توجيهات مقدمة من الأطباء واختصاصيي العلاج الطبيعي والمدربين ومدربي الأداء في برنامج مايو كلينك للطب الرياضي.